شارك 250 متطوعا في تنظيف شاطئ تاروت، ضمن الحملة التطوعية التي نظمتها البلدية أخيراً.
وشارك المتطوعون في المبادرة استشعارا منهم بأهمية المحافظة على نظافة البيئة والمشاركة في الأعمال التطوعية وتنمية ثقافة العمل التطوعي لخدمة المجتمع. فيما سارع عدد من المتنزهين في الاستجابة إلى المبادرة، مؤكدين حرصهم على أن تكون الشواطئ نظيفة دائماً.
وقال رئيس بلدية تاروت المهندس عادل آل عبية، بأن المبادرة تأتي في سياق توعية روّاد الشاطئ بأهمية الحفاظ على نظافة البيئة من المخلفات بمختلف أنواعها وزيادة مستوى الوعي العام بالبيئة البحرية. وتعزيز تنمية الوعي البيئي وغرسه في نفوس أبناء المجتمع وترسيخ مفهوم أهمية المحافظة على المتنزهات والمواقع العامة وإبقائها جميله لينعم بها الجميع. مشدداً على أهمية النظافة كونها ركيزة أساسية في مناحي الحياة العامة وما تحتمه من واجب وطني بإطلاق حملات توعوية على نطاق الوطن.
وأشار إلى أن البلدية تتطلع لمستقبل خالٍ من الملوثات متوازن بيئياً، ويواكب التنمية في كل المجالات، بالمحافظة، لافتاً إلى أن البلدية تدعم بشكل مستمر برامج التوعية البيئية. مشيراً إلى أهمية هذه الحملة، التي تبث الوعي بين كل شرائح المجتمع. مطالبا المجتمع بالمشاركة في الأعمال التطوعية للمحافظة على البيئة، مشدداً على ضرورة حماية المكونات الطبيعية خاصة بالشواطئ؛ كونها من أهم ما يتم التركيز عليه لتحقيق الإستراتيجية البيئية، ولأهميتها في الحفاظ على البيئة المحيطة بالإنسان.
وشارك المتطوعون في المبادرة استشعارا منهم بأهمية المحافظة على نظافة البيئة والمشاركة في الأعمال التطوعية وتنمية ثقافة العمل التطوعي لخدمة المجتمع. فيما سارع عدد من المتنزهين في الاستجابة إلى المبادرة، مؤكدين حرصهم على أن تكون الشواطئ نظيفة دائماً.
وقال رئيس بلدية تاروت المهندس عادل آل عبية، بأن المبادرة تأتي في سياق توعية روّاد الشاطئ بأهمية الحفاظ على نظافة البيئة من المخلفات بمختلف أنواعها وزيادة مستوى الوعي العام بالبيئة البحرية. وتعزيز تنمية الوعي البيئي وغرسه في نفوس أبناء المجتمع وترسيخ مفهوم أهمية المحافظة على المتنزهات والمواقع العامة وإبقائها جميله لينعم بها الجميع. مشدداً على أهمية النظافة كونها ركيزة أساسية في مناحي الحياة العامة وما تحتمه من واجب وطني بإطلاق حملات توعوية على نطاق الوطن.
وأشار إلى أن البلدية تتطلع لمستقبل خالٍ من الملوثات متوازن بيئياً، ويواكب التنمية في كل المجالات، بالمحافظة، لافتاً إلى أن البلدية تدعم بشكل مستمر برامج التوعية البيئية. مشيراً إلى أهمية هذه الحملة، التي تبث الوعي بين كل شرائح المجتمع. مطالبا المجتمع بالمشاركة في الأعمال التطوعية للمحافظة على البيئة، مشدداً على ضرورة حماية المكونات الطبيعية خاصة بالشواطئ؛ كونها من أهم ما يتم التركيز عليه لتحقيق الإستراتيجية البيئية، ولأهميتها في الحفاظ على البيئة المحيطة بالإنسان.